أربع شخصيات تتصارع في هذه الرواية بعنوان (عَوْ.. الجنرال لا ينسى كلابه!).. من تأليف الأديب والشاعر الفلسطيني المعروف "إبراهيم نصر الله": جنرال، كاتب، قارئ وكلب.
رواية نادرة في كتابتنا العربية، حيث تطرح الصراع الحاد والشرس بين الدكتاتورية وأحلام الإنسان البسيطة، وتكشف محاولة تحويل هذا الإنسان إلى مسنن في دولاب السلطة، ليكون جزءاً من لعبتها وألعابها.
وبالقدر الذي ترصد فيه (عَوْ) نمو الوعي السلطوي، ترصد بالمقابل ظاهرة سقوط المثقف في شرك الدعوة إلى تعايش المبدع والسلطة، أو ما يُسمَّى تجسير الهوة بين المثقفين والسلطة!
واللافت في هذه الرواية، التي تعتبر الأولى بين الروايات التي تناولت هذا الموضوع عربياً: أنها بالقدر الذي تطرح فيه خطابها بوضوح ترتكز على بنية فنية حديثة مركبة، كما أن إمكانية قراءتها على أكثر من مستوى يمنحها قدرة خاصة على تجاوز جغرافيتها..
ولأن الفنون المرئية أضحت منافسة للأدب فإن نصر الله نزع إلى أن تستفيد الرواية من تقنيات الصورة المرئية بحيث يرى القارئ مشهداً متحركاً مع اعتماد التقطيع والمشاهد القصيرة...
هذا العمل إسهام كبير في بناء الرواية العربية وفي دعم واقعيتها الجديدة محتوى وشكلاً وبناء ولغة وواقعاً محمّلاً بكثير من العناصر التخييلية الترميزية الإيحائية، بحيث تعطي القارئ فرصة التقاط ما وراء المشخّص كما تعطيه فرصة معرفة التعقيدات.
جريئة، ساخرة، ومبكية في آن
Seule au cœur de la bibliothèque vaticane, Patricia Escalona, éminente paléographe, étudie le Codex Vaticanus, l'un des plus anciens exemplaires de la Bible. Un document aussi sacré qu'exceptionnel qui causera sa perte : elle est égorgée, et un message codé est laissé près de son corps. D'abord suspecté, Tomás Noronha, historien et cryptologue, finit par apporter son aide à Valentina, l'inspectrice chargée de l'enquête. Alors que les meurtres s'enchaînent, ils vont devoir plonger dans les mystères du livre sacré pour comprendre les motivations de l'assassin. Une quête de la vérité qui va les conduire jusqu'en Israël, sur les traces de l'une des plus grandes figures de l'humanité : le Christ.
" José Rodrigues dos Santos dévoile les secrets du Christ tout au long d'un thriller passionnant. " Le Soir
" Ce thriller théologique remplit le contrat : les amateurs ne lâchent pas. " VSD