تهيّبت وأنا أضع أمامي هذا السفر الضخم، لكن ما إن دخلت عالم أوجي مارتش حتى راحت متعة قراءة هذه الرواية تأسرني. إنها رواية اجتماعية فلسفية تسائل معنى الحياة وتتميز بالفرادة في طريقة الكتابة. ويسعدنا أن تقدّم دار التنوير أوّل عمل له يُترجَم إلى العربية. الناشر فور ظهورها عام 1953، اعتُبرت هذه الرواية التي أبدعها العظيم سول بيلو أحد الأعمال الكلاسيكية الأميركية. ليس أوجي، بطل القصة ـ الراوي المندفع، إلا صبياً فقيراً من شيكاغو يترعرع خلال حقبة الركود الكبير. إنه "متطوّع بالفطرة"... يقبل أوجي أن يضع نفسه في متناول سلسلة من المشاغل والأعمال التي لا يلبث أن يرفض كلاً منها باعتباره غير جدير بها. أوجي مارش هو الهامشي الذي يروي لنا صلب الحياة عبر رفاقه الذين يصادفهم في حياته: مقامرون، ومتآمرون، ومغامرون، ورجال أعمال، وأثرياء.. وأصحاب "نشاطات غامضة غريبة". فاز سول بيلو بجائزةبوليتزر عن روايته "موهبة هامبولدت" عام 1975؛ ثم بجائزة نوبل للآداب لما يحتوي عليه عمله من الفهم الإنساني والتحليل المرهَف للثقافة المعاصرة. إنه الروائي الوحيد الذي نال الجائزة الوطنية للكتاب ثلاث مرات.
" L'art de Tamara de Lempicka me fascine depuis l'adolescence. Je ne savais rien du tumulte de sa vie ni de l'ampleur de son ambition. Qui était-elle ? Où vivait-elle ? Comment est-elle devenue cette artiste extraordinaire ? Ce livre est mon voyage dans son monde intime, où j'ai exploré ses secrets et ses desseins, au rythme du palpitant Paris des années vingt. Avec mes mots, j'ai raconté son histoire, tandis que ma fille Charlotte l'évoque à travers sa photographie et revisite la flamboyante légende de la reine suprême de l'Art déco. Un projet mère-fille, inspiré par une femme hors du commun. "