أربع و عشرون ساعة من حياة امرأة
  • Rupture de stock
ستيفان زفايغ

أربع و عشرون ساعة من حياة امرأة

ISBN: 9789938833881

10,000 TND

Quantité
Add to wishlist
Rupture de stock

  Garanties sécurité

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique de livraison

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique retours

(à modifier dans le module "Réassurance")

Guarantee safe & secure checkout

رواية أربعة وعشرون ساعة من حياة إمراة ستيفان زفايغ .تدور حول السيدة هنرييت، وهي امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به في بنسيون في منطقة الريفييرا الفرنسية. هروب، شكّل – من دون أدنى شك – فضيحة كبرى في هذا المجتمع الأرستقراطي، حيث تكاثرت الأقاويل السيئة، التي حاولت أن تقدم تفسيراتها المختلفة. وحده الراوي من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانكليزية التي قررت أن تروي له هذا الفصل من حياتها، والذي يتحدد بأربع وعشرين ساعة، ونقع فيه على «لعبة» أخرى. فإذا كنا، في الرواية السابقة، اكتشفنا لاعب الشطرنج، فإننا نكتشف هنا لعبة الميسر، وما تتركه من آثار مختلفة في حياة الكائن البشري. أشرنا إلى تيمة الشغف الحاضرة في غالبية كتابات زفايج، الشغف هنا مزدوج: شغف الميسر وشغف الحب، وفي كلتا الحالتين ثمة حيوات تنقلب رأسا على عقب في خلال مدة وجيزة. فشغف الحب، يأتي في لحظة ليكون أعنف من أي علاقة، ويأخذنا مع حالة نفسية خاصة نجد فيها أن المحبوب يجتاحنا بكل التفاصيل، ويأخذنا ربما إلى أقصى الجنون. أما شغف اللعب، فيصبح كإدمان لا نستطيع التخلص منه بسهولة، نغرق فيه لدرجة أننا نفقد حتى خيالنا. يبدأ الأمر بمثابة لهو، ليصبح عادة قاسية تقودنا إلى الهلاك. هل بهذا المعنى، يرغب زفايج في أن يقول لنا أيضا إن الحب ليس سوى مقامرة، وأن الميسر ليس سوى علاقة عاطفية مرعبة؟ ثمة الكثير من العوالم المدهشة، التي نجدها في هذا الكتاب. عوالم جعلت من زفايج أحد أبرز كتّاب المنتصف الأول من القرن العشرين. كاتب ذو نزعة إنسانية وإنسانوية، عرف جيدا كيف يصف أوروبا، بكل تفاصيلها، لكن أوروبا هذه خانته، وأنجبت أكثر الأنظمة دموية، ما دفعه إلى الانتحار بعد يأس أنساه كل الشغف الذي بحث عنه

Editeur
دار مسكيلياني
Langue
arabe
Nombre de pages
112
Date de parution
2017
Etat de disponibilité
Disponible
Auteur
ستيفان زفايغ

Nos lecteurs ont également choisi

Notre-Dame du Nil

35,600 TND
Availability: Out of stock

"Il n'y a pas de meilleur lycée que le lycée Notre-Dame du Nil. Il n'y en a pas de plus haut non plus. 2 500 mètres annoncent fièrement les professeurs blancs. 2 493, corrige soeur Lydwine, la professeure de géographie. “On est si près du ciel”, murmure la mère supérieure en joignant les mains." Rwanda, début des années 1970. Au lycée Notre-Dame du Nil, près des sources du grand fleuve égyptien, de jeunes filles en fl eurs se préparent à devenir de bonnes épouses, de bonnes mères, de bonnes chrétiennes. Mais sous le calme apparent couve la haine raciale. Un quota "ethnique" limite à 10 % le nombre des élèves tutsi, les persécutions se multiplient et voici que s'approchent les nervis du pouvoir... Rescapée du massacre des Tutsi, Scholastique Mukasonga nous offre une oeuvre poignante, où des adolescentes aux mains nues tentent d'échapper à une Histoire monstrueuse.

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website