

يطمح هذا الكتاب إلى تجديد قراءة آيات الله , بطريقة لا تعيد محاكاة ما قاله الأولون. إذ لابد من إنتاج جديد, حتى تكون المعرفة فاعلة في العقول . فيكون رحيق الآيات حاضرا في اللحظة الآنية التي يعيشها الإنسان ,فيخرج من كونه كائنا ماضويا لا حاجة منه, إلى ذات مستنيرة بأنوار الله ,فيبني و يعمر .
LES GRANDS TEXTES DU XVIIe SIÈCLE
Gloire à l'ingénieux hidalgo Don Quichotte de la Mancha et à son fidèle écuyer, Sancho Pança ! Et honte sur l'infâme imposteur ...