الرواية الي بين يديك ماهياش مجرد سرد لوقائع لكنها تجربة إنسانية عاشوها شخصيات تشبهلك ، اختارت الكاتبة تعري على المسكوت وتنطق الحيوط الي كانت شاهدة على حكاياتهم ، الرواية هاذي باش تسافر بيك وتنجم حتى تداويك كيف تعرف الي وجيعتك عاشوها الاف غيرك . وباختلاف التفاصيل تبقى حياة كل انسان فينا كتاب وهو يختار وقتاه يقلب كل صفحة
تتشكل محاور الكتاب من ستّة فصول متفرّعة في داخلها تفريعا علميّا دقيقا يبني به كاتبه فكرته ويدعّم به استدلالاته كما جاء في تقديم الدكتور الكرّاي القسنطيني رئيس وحدة البحث ” المجتمع والمجتمع ...