و لعل الطريف في هذا المؤلف أن صاحبه لم يسلك في قراءة رسالة الغفران منهجا إقصائيا يزج بالنص في دائرة من دوائر مناهج التحليل الأدبي و يحجب عن القارئ سائر الأبعاد و الدوائر