ولدت رندا شعث لأب فلسطيني تخصص في الاقتصاد والإدارة، وشغل مناصب سياسية مهمة، وأم مصرية وفرت لأولادها الثلاثة عائلة ممتدة وذات جذور قوية. تنقلت بين مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، ولبنان، والجزائر، ومارست التصوير مهنة وفنًّا، وسجَّلت من خلاله أهم ما ميَّز العقود المنصرمة في منطقتنا.
كتابها الفريد هذا، هو سيرة حياة مليئة بشخصيات لا تُنسى، وحكايات دافئة وصريحة، وذكريات تلمس كل قارئ، مطعمة بصور جميلة التقطتها عين حساسة ومبدعة.شكَّلت أعمال رندا شعث المميزة، التصوير الفوتوغرافي في العالم العربي في الأعوام الثلاثين الماضية، وقد حدَّدت كيف نتذكر عديدًا من الشخصيات الثقافية والمدن العربية والأحداث السياسية المهمة.
ولدت رندا شعث لأب فلسطيني تخصص في الاقتصاد والإدارة، وشغل مناصب سياسية مهمة، وأم مصرية وفرت لأولادها الثلاثة عائلة ممتدة وذات جذور قوية. تنقلت بين مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، ولبنان، والجزائر، ومارست التصوير مهنة وفنًّا، وسجَّلت من خلاله أهم ما ميَّز العقود المنصرمة في منطقتنا.
كتابها الفريد هذا، هو سيرة حياة مليئة بشخصيات لا تُنسى، وحكايات دافئة وصريحة، وذكريات تلمس كل قارئ، مطعمة بصور جميلة التقطتها عين حساسة ومبدعة.شكَّلت أعمال رندا شعث المميزة، التصوير الفوتوغرافي في العالم العربي في الأعوام الثلاثين الماضية، وقد حدَّدت كيف نتذكر عديدًا من الشخصيات الثقافية والمدن العربية والأحداث السياسية المهمة.
ولدت رندا شعث لأب فلسطيني تخصص في الاقتصاد والإدارة، وشغل مناصب سياسية مهمة، وأم مصرية وفرت لأولادها الثلاثة عائلة ممتدة وذات جذور قوية. تنقلت بين مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، ولبنان، والجزائر، ومارست التصوير مهنة وفنًّا، وسجَّلت من خلاله أهم ما ميَّز العقود المنصرمة في منطقتنا.
كتابها الفريد هذا، هو سيرة حياة مليئة بشخصيات لا تُنسى، وحكايات دافئة وصريحة، وذكريات تلمس كل قارئ، مطعمة بصور جميلة التقطتها عين حساسة ومبدعة.