في قالب أدبي بوليسي يتناول إبراهيم عيسى مقتل رئيس الجمهورية بصورة غامضة وكيف تم نقل السلطة إلى شخص آخروالالتفاف حول إرادة الشعب وخداعه.
كتبت هذه الرواية عام 1999، ويقول إبراهيم عيسى أنها ارتبطت بظروف معينة منها وفاة والدته ومنع جريدة "الدستور" من الصدورعام 1998، وسفره إلى أمريكا عند أحد أصدقاءه. ليكتب هناك كل يوم من الساعة التاسعة صباحًا حتى الواحدة ظهرًا ومن الخامسة حتى التاسعة مساءً لمدة 35 يوم.
ولم تتحمس أي دار نشر آنذاك لنشر الرواية لأن اسمه كان ممنوعًا من الصحف ولم يكن مسموحًا له بالكتابة، إضافة إلى منعه من إصدار أي صحيفة في ذلك الوقت، فطبع الرواية على حسابه الشخصي وتعاقد مع مؤسسة صحفية كبرى لتوزيعها. وانتظر الأسبوع الأول ثم الثاني لتوزيع الرواية إلا أنها لم توزع. وعلم من مدير التوزيع بأن أمن الدولة زار المؤسسة الصحفية بسبب روايته وتمت مصادرتها. فطلب أن يحصل على نسخة من أمر المصادرة. فأعلموه بأنه لا يوجد ورقة رسمية بذلك: الرواية منعت وصودرت والسلام.
فطلب من المؤسسة الصحفية استرداد الثلاثة آلاف نسخة من الرواية ليقوم بتوزيعها بنفسه. فتم إعلامه بأنه ليس لديهم أية نسخة من الرواية! وبعد 48 ساعة طلب منه رئيس مجلس إدارة المؤسسة الصحفية أن يحضر ليستلم مبلغ من المال مقابل بيع جميع نسخ روايته! فكان هذا القرار مخرجًا للمؤسسة من مأزق المصادرة ومطالبة المؤلف بنسخه. وبذلك تكون رواية "مقتل الرجل الكبير" هي أكثر رواية كسب فيها إبراهيم عيسى في حياته، فقد بيعت جميع نسخها خلال 3 ساعات!
L'épreuve principale de l'examen de sélection des ninjas de "moyenne classe" est sur le point de débuter. Neji et Naruto ouvrent les hostilités. "La fine fleur de Konoha contre le cancre" ?! Naruto se rue à l'assaut de son adversaire, "le prodige à la marque maudite". C'est maintenant que tout se décide !!
Le royaume des Sept Couronnes est sur le point de connaître son plus terrible hiver : par-delà le Mur qui garde sa frontière nord, une armée de ténèbres se lève, menaçant de tout détruire sur son passage.
Mais il en faut plus pour refroidir les ardeurs des rois, des reines, des chevaliers et des renégats qui se disputent le trône de fer.
Tous les coups sont permis, et seuls les plus forts, ou les plus retors, s'en sortiront indemnes...
"Les terreurs ne ressemblent pas aux bêtes qui les provoquent. Les affects n'ont pas les traits des ouragans dont la menace les effraie. Les blessures ne ressemblent pas aux armes. Les tristesses ne ressemblent pas aux mots." Pascal Quignard.