المعزوزية أم لثلاث معزات نصيحتها لصغارها إياكن أن تفتحوا الباب عند غيابي. ترجع كل مساء وهي تردد ات بالحليب في ضرعي وبالعشب فوق ظهري وبالماء في قروني وفي يوم من الأيام فتح إثنتان منهما الباب رغم معارضة ثالثتهن فهجمت عليهما الغولة وأكلتهما و عند رجوع الأم أي المعزوزية أخبرتها ثالثتهن بما جرى لإخوتيها مع الغولة ومن حينها توجهت الأم لتسن قرونها بالشجرة وطلعت فوق سطح الدار وأخذت تنط من سطح إلى سطح وبعد جهد وصلت إلى سطح دار الغولة