

قد حرص الهادي التيمومي في هذا الجزء على اتباع منهج كتابة تاريخ الزمن الراهن متحديا التعقيدات متجاوزا المطبات المنهجية والعلمية.
يستعرض التيمومي بمقاربة مؤرخ الزمن الراهن في هذا الجزء الثالث من موسوعته أحداثا كانت مصيرية لوضع أسس الجمهورية الثانية في تونس