

في هذه العتمة الحالكة وهذ الصمت المخيم على المكان كنت من حين إلى آخر أسمع صوتا خافتا وألحظ نورا ساطعا إنه صوت أبي ونور وجهه. هكذا هو أبي دائما، يظهر لي في الأوقات الصعبة عندما أكون متعبا وفي حاجة ملحة إلى سند. هذه كلماته أسمعها الآن، إنها كلماته التي رددها على مسامعي وهو يودعني في مفترق الطريق المؤدي إلى المحطة ومحل عمله ليلة سفري إلى فرنسا: "ما تغيس كان ماتقيس، ربي يبعد عليك أولاد لحرام وبنات لحرام ويجيبلك الصديق وقت الضيق".
Blanche-Neige inculpée ! Les dessous de l'affaire Cendrillon ! Le prince charmant démasqué ! Le scandale des contes de fées ! Voici Le Petit Chaperon rouge, Les Trois Petits Cochons et autres ...