

هذا الكتاب الذي بين أيدي القارىء الكريم ما كان في المنطلق حاضرا في الذهن و البرمجة , و قد أصدرنا قبله كتبا أخرى في مشاغل أسلوبية , لا محالة, في الشعر تعريبا و دراسة و في السرد العربي بين الفصحى و العامية... و لكن الهواجس في الكتابة في لغة القرآن و أسلوبه لم تنقطع أبدا فهي مشغلنا المركزي سابقا و لاحقا ....
Lire la poésie, la réciter, l'étudier, l'interpréter, ce n'est pas seulement savoir en compter les syllabes et s'assurer de la conformité du poème à l'idée que l'on se fait de la ...