ان الرغبة في مجتمع أعدل و أكثر انفتاحا على العالم و أكثر حرية و سيد مصيره,لا يمكن أن تتحقق في ظل حركات تنتمي أيديولوجيا الى قراءة للعقيدة و الفقه تنكر الحرية و العدالة..