هل نملك الوقت لنقول ((شكرًا)) قبل فوات الأوان؟ وهل الشكر مجرّد مجاملة؟ أم هو اعترافٌ دفينٌ بالدَّين الذي لا يُسدّ؟
((الامتنان)) روايةٌ تأخذنا إلى أعماق الذاكرة، إلى الحيّز الهشّ بين الحياة والاحتضار، وَبين الحضور والغياب.
في دار للمسنّين، تبدأ ميشكا، المرأة السبعينيّة، رحلتَها الأخيرة في مواجهة اللّغة والذاكرة معًا، بينما تحاول ماري، الشابة التي كانت ابنتها بالاختيار، أن تنتشلها من هاوية النسيان.
حوارٌ داخليٌّ مؤلم، بين ماضٍ لا يكتمل، وحاضر يتفتّت، ومستقبل غائم بلا مطر.
يُطلّ أخصائيّ النطق الشاب، جيروم، بمهنيته الهادئة، لكنّه سرعان ما يصبح شاهدًا على ما هو أعمق من فقدان النطق: فقدان المعنى.
ترسم دلفين دو فيغان في هذه الرواية مشهدًا خافتًا وحيًّا في آنٍ واحد، فيه تنزلق الكلمات، ويأخذ الحبُّ شكل الرعاية، ويتحوّل الامتنان إلى مقاومة.
روايةٌ عن الطفولة التي لا تنتهي، عن الشيخوخة التي تفضح كلّ شيء، وعن الرغبة الأخيرة في أن يُقال: شكرًا... كما ينبغي
Dans la petite ville de Saumur, le père Grandet, riche et terriblement avare, mène la vie dure à sa femme et à sa fille Eugénie. La future héritière est l'objet de toutes les convoitises : celui ...
Tristes retrouvailles pour l'équipe 7 ! Obsédé par sa vengeance, Sasuke est méconnaissable tant son visage est déformé par la haine. Sourd aux appels désespérés de Sakura et de Kakashi, il ...