المغور على أبواب عاصمةالخلافة، مهددين الخليفة العباسي بمذبحة تاريخية. عطيل الحارس السابق للملك لويس التاسع ينحاز إلى الجانب المغولي وبحوزته ما يجعل نبوءة العنقاء تتحقق. نجم الدين يترك شقيقه علاء في الإسكندرية وينطلق لتأمين سفر السيدة عائشة المنوبية إلى تونس، بينما تستعد بديعة لاستقبال مولودها الأول من السلطان الحفصي. تتشابك الأحداث وتتوالى المفاجآت ويبقى السؤال الأهم معلقا: ترى هل هي حقا نهاية العالم الإسلامي؟