كي نتعلم قبول الأخر رغم اختلافنا معه ، نُهدي إليكم سلسلة مختلفون .
إنهم مختلفون ولكنَّهم متحابُّون ومُتعايشون .
عندما يتعرَّف الطفل على هذه الشخصيات يكتشف أن الإختلاف هو أمر طبيعي سواء كان في الطِّباع أو الشَّكل أو الإهتمامات . وهذا الأمر يجعله يتقبَّل صديقا من عرق مختلف و أن لا يسخر من شخص حامل لإعاقة أو مرض ما.
وقد يجد الطِّفل تشابها بين شخصيَّات السِّلسلة وشخصيَّات في واقعه.
والهدف أيضا من القصص هو النَّقد الغير المباشر للعديد من العيوب كالفوضى والوسخ ولكن بطريقة لبقة ودون تجريح بين الشَّخصيَّات. أن يكون للشَّخص عيب ما لا يعني هذا أن ننفره وأن نقصيه من المجتمع.