يتعلق الأمر, في رأيي,أيضا يتأليف أنطولوجيا جيل, من خلال دعوة كتاب ولدو مثلي في السبعينات للمشاركة فيها. فالمؤلفون الموجودون في << الليلة الأولى: أنطولوجيا الرغبة>> لم يعودوا مراهقين, و بالتالي لا داعي للخوف من أنهم يجهلون الأمر الذي سيكتبون حوله.إن ملامحهم و أكوانهم, مختلفة جدا,تعد بكل ثراء.البعض منهم متعدد الاختصاص, يمارس بالإضافة إلى الكتابة الأدبية, أنشطة متنوعة مثل صناعة الأفلام الوثائقية و الإخراج و التمثيل و الموسيقى...إنهم موجودون هنا لأنني أقدر عملهم, و لأنهم يستحقون أن يكونو معروفين بشكل أفضل مما هم عليه الان...