ما يمكنني قوله إن قصتي بدأت هنا، في هذه الأيام بالتحديد، قصتي التي لن يصدقها أحد ممن يرون بعيونهم وليس بقلوبهم، قصتي التي أنضجتني على نار هادئة ورمت بي رغيفًا طازجًا أمام الدنيا، أتحدى عفانة العالم وحشراته ونفاقه، أتحدى البشر الجالسين في البلاعة ولا يريدون مغادرتها، وأوهب الجمال للدنيا، أيوه، أوهب الجمال للدنيا. فكروا في كلمتي هذه واحكموا بنفسكم وأنا راضية بحكم الجميع