القشتاليين و لم يبقى للعرب في الأندلس سوى مملكة غرناطة. الملك لويس التاسع يشن حملته الصليبية على مصر, وصراع على الحكم بين الايوبيين و المماليك. لكن الخطر الحقيقي قادم من أقصى الشرق, زاحفا بثقة ثعبان سام نحو فريسته النائمة. انه الجيش المغولي الرهيب الذي لا يقهر
الحشاشون و فرسان الهيكل يتربصون منتظرين تطور الاحداث
و في خضم كل هذا, لسائل ان يسال : الى من سيؤول لقب "سادة العالم"؟