تقدم الفلسفة السياسية اليوم طرائق جديدة للتفكير في الانسان الذي تزلزلت ابينية مناعته الرمزية فصار في موضوع السوى وهو موضوع يشغله كل من صار زائدا (لانه خارج القانون وغير مالوف وخارج العادة )وامسى في الان ستثنائبا