إنَنا أمام رواية من الأدب الذاتيَ، كانت بدايتها جميلة قصّة حبّ ّتتوّج بالزواج، ثمرتها سيف الدين وعلياء. ولكنَ نهايتها كانت متأزّمة، كادت تنتهي بجريمة نكراء.وهذا يعيدنا إلي اسم البطلة آمنة، لقد كانت البطلة عاقدة العزم على أن تبقى آمنة حتَى آخر عهدها. وكأنَنا بالزوج هو المذنب في هذه الرواية والمرأة هي الضحيَة.