قيل أن العراك بدأ بعد تصعيد جمال التشنكوي ليصبح أول سكير وتاجر للخمر يجلس على كرسي أمانة شعبية جهنم. لم يثق منافسه، العقيد بودبارة من حمل التشنكوي على عاتقه مطالب شعبية جهنم، فدخلت القرية بأكملها في قتال بين شيعة التشنكوي وحزب العقيد؛ إذ لم يرض الخاسرون أن يصبح تاجر البوخة أمينا لهم.
المؤلف
محمد النعاس
الناشر
دار التنوير
اللغة
العربية
عدد الصفحات
144
تاريخ الصدور
2024