

في رواية القيشي، شباك التعريف بالإمضاء، تستعير ريم علوان تقنية (البازل) لتبني نصها في قالب من الكونشيرتو الموسيقي المكون من خمس حركات، كل حركة تحير إلى شخصية، وكل شخصية إلى مصير، ثم تعمد إلى هذه الشخصيات فتجمع مصائرها وراء شباك تعريف بالإمضاء في إحدى البلديات التونسية، بأسلوب هكامي، ينضح وعيا عميقا وسعة اطلاع على ما شهدته البلاد من تحولات اقتصادية واجتماعية وسياسية.
LES GRANDS TEXTES DU XXe SIÈCLE
Heureux d'échapper à la monotonie de son académie militaire, le lieutenant Drogo apprend avec joie son affectation au fort Bastiani, une ...