"الآن على الأقل أنت مصفّحة وحتى و إن حاولت جلب العار كما فعلت أمك، فلن تستطيعي إلى ذلك سبيلا. لقد أغلقتك و لن أفتحك حتى تكون أم زوجك حاضرة و شاهدة "
بعد ذلك و عند ممارستي الجنس مع الرجل الأول الذي ضاجعني في حياتي. ارتسم في ذهني أنّها خسرت زبيباتها السبع و لوّثت شفرتها بدمي. لم تغلقني و لم تفتحني، و إنّما أغلقت وهما في رأسها و فتحته و قد عاشت به .