في اليوم الفاصل بين ألفية و أخرى, عثر على جثة الفتاة المخطوفة منذ شهرين ,مريم . اليوم الواحد و الثلاثون من شهر ديسمبر,1999 حسم مطاردة الشرطة بفوز الجاني . لكن الجثة لا تعني أن نهيل التراب على حكاية مريم , أو أن ننتقل إلى العام الجديد دون مساءلة إخفاق الماضي . على حكاية مريم أن تروى و أن يستخلص منها المجتمع العبر التي أدت إلى هلاك الضحية. فدون مريم أطفال كثر في الأدراج الباردة للقضايا المقبورة و الحيوات المنسية ....جريدة النسيم الأسبوعية .
LES GRANDS TEXTES DU XVIIe SIÈCLE
Gloire à l'ingénieux hidalgo Don Quichotte de la Mancha et à son fidèle écuyer, Sancho Pança ! Et honte sur l'infâme imposteur ...