هي صراخات متشابهة لاثني عشر لاعب ورق . لا شك أن الجديد في المشهد هو أن وجوه الخنازير تغيرت . و من خلال النافذة قلبت الحيوانات المشاهدة البصر بين الخنازير و البشر , و من اليشر الى الخنازير , و من الخنازير الى البشر مرة أخرى . فلم تستطع التمييز بين وجوه كل من البشر و الخنازير "