تذُبح طالبة بطريقة بشعة وتُترك في سيارتها بميدان التحرير، صحفي شهير يتحول إلى رماد، والعجيب أن النيران لم تمس شيئًا آخر في شقته، ورسالة من مجهول مكتوبة على الحائط ورائه: «الله أكبر»، زوجة منتج شهير تُلقى من شرفتها ليلة رأس السنة، وأخيرًا تسمم 15 من أطفال الشوارع في ظروف غامضة.ضابط عادي كان سيقف عاجزًا أمام ملابسات هذه القضايا، ولكن نوح الألفي – والذي تعرض لحادث جعله يبصر غوامضًا لا يراها غيره – وزميله قطز ليسا ضابطين عاديين. معهما نبدأ الكتاب الأول من سلسلة «تحقيقات نوح الألفي»